برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة؛ تحتفي المدينة المنورة بالخط العربي والخطاطين، عبر فعالية ثقافية وإثرائية، هي ملتقى المدينة المنورة الأول للخط العربي، الذي تنظمه وتشرف عليه هيئة تطوير المدينة المنورة.
يستضيف الملتقى أكثر من (50) خطاطاً من أميز الخطاطين من الرجال والنساء، يمثلون قرابة عشر دول من المملكة العربية السعودية والخليج، والعالمين العربي والإسلامي، لعرض لوحات خطتها وزخرفتها أناملهم، لهذا الملتقى خصيصاً.
ولايكتفي الملتقى بعرض اللوحات فحسب؛ بل يقيم فعاليات تضم محاضرات، ودورات، وورش عمل في الخط والزخرفة والتذهيب، والفنون المرتبطة.
تعود الكتابة إلى آلاف السنين مرتبطة بحاجة الإنسان إلى إبراز موروثه الفكري ليخلّده، فالذكر للإنسان عمر ثانٍ، وهي نشاط تميز به الإنسان عن سائر الكائنات. كانت الكتابة ولازالت سجلاً للحضارة الإنسانية، وكانت النقلة الحقيقية في تطور الخط العربي مع نزول أول آية (اقرأ). ولارتباط القراءة بالكتابة؛ عني النبي صلى الله عليه وسلم بالكتابة، لأهميتها في نشر المعرفة، كما شجع أفراد المجتمع على تعلم القراءة والكتابة.
نشأ الخط العربي، وتطور وبلغ مبلغاً من الجمال، حاملا معه حضارة تركت معالمها على أطراف الصين وحتى غرب أفريقيا، مروراً بأعماق آسيا وجنوب أوربا. في العصر العباسي ظهر الوزير ابن مقلة الذي ضبط الخط، وقعّده، ليصبح فناً له ملامحه المميزة، ولم ينته هذا العصر حتى جاوزت الخطوط ثمانين نوعاً، لتشهد على التقدم الذي وصل إليه الخط العربي حينها.
أضاف خطاطو العصر الحديث بعدًا جماليًا جديدًا للخط العربي، فأصبح فناً تشكيلياً، له مقوماته، وبرزت جماليات الخط والزخرفة تحفاً تزين الحرمين الشريفين، والمساجد، والقاعات الكبرى، يشترك فيه العربي وغيره، ويتماهى في جمالياته عشاق الفن، وتقام لأجله المعارض.
وكما تنوعت الخطوط؛ تنوعت أعراق الخطاطين وأجناسهم، لكنها ائتلفت في كتابة وزخرفة تلك الانحناءات الجميلة ذات المعاني القيمية.
للملتقى عدد من الأهداف، ويمكن أن نلخصها فيما يلي:
|
|
صدر الأمر الملكي الكريم رقم (أ/3) وتاريخ 11/1/1431هـ القاضي بتكوين هيئة تسمى "هيئة تطوير المدينة المنورة" برئاسة أمير منطقة المدينة المنورة، وعضوية وزيري المالية، والحج، وأمين منطقة المدينة المنورة، مع تخصيص ميزانية خاصة بها، وتناط بها المهام المشار إليها في البند "ثانياً" من الأمر الملكي الكريم رقم (أ/204) وتاريخ 10/12/1424هـ، والأمر رقم خ/1043/م ب وتاريخ 25/1/1428هـ فيما يخص المدينة المنورة |
|
صدر الأمر الملكي الكريم رقم (أ/3) وتاريخ 11/1/1431هـ القاضي بتكوين هيئة تسمى "هيئة تطوير المدينة المنورة" برئاسة أمير منطقة المدينة المنورة، وعضوية وزيري المالية، والحج، وأمين منطقة المدينة المنورة، مع تخصيص ميزانية خاصة بها، وتناط بها المهام المشار إليها في البند "ثانياً" من الأمر الملكي الكريم رقم (أ/204) وتاريخ 10/12/1424هـ، والأمر رقم خ/1043/م ب وتاريخ 25/1/1428هـ فيما يخص المدينة المنورة |
| راعي الضيافة | راعي ذهبي | ||
![]() |
![]() |
![]() |
|
| راعي ذهبي | |
![]() |
![]() |
| راعي الضيافة | |
![]() |
|
| المدينة المنورة | السعودية: |
| (+94411) | ||
| (+94411) | ||
| info@mffac.net | ||
| www.mffac.net |
| تابع الفعاليات |
| اشترك الآن في القائمة البريدية ليصلك كل جديد |
أحمد فارس رزق - مصر
متخرج في قسم اللغة العربية، جامعة القاهرة، كما احتل المرتبة الأولى في المسابقة الوطنية لتعليم فن الخط في مصر عام 2003م، وعُين استاذاً في مدرسة فن الخط بالقاهرة، ثم التحق بجمعية المكنز الإسلامي عام 2007م.
واصل تعلم فن الخط في مصر على يد الخطاطين عبدالله عثمان، وباهي أحمد، وحسين أمين، وفي تركيا على يد الخطاط محمد أوزجاي وحصل منه على إجازة عام 2011م.
شارك في معارض كثيرة، وفاز بجوائز في مسابقات إرسيكا، من جملتها الجائزة الثالثة (مشتركة) في الثلث الجلي في المسابقة الخامسة عام: 2000م، ومكافأة في الثلث الجلي في المسابقة السادسة عام (2004م) والجائزة الثانية في خط الديواني في المسابقة التاسعة عام (2013م).
وفي الوقت الذي يدرّس فيه فن الخط في مصر وخارجها؛ يشارك حالياً في كتابة لوحات في إطار التوسعة التي يشهدها المسجد الحرام في مكة المكرمة.
جاسم معراج الفيلكاوي - الكويت
حاصل على البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة الكويت عام: 2005م، وماجستير في الفنون الاسلامية – تخصص فن الخط العربي عام: 2013م من كلية الفنون الاسلامية – عمّان في الأردن. وهو عضو مؤسس في مركز الكويت للفنون الاسلامية.
تتلمذ بداية على يد الخطاط وليد الفرهود، ثم أكمل دراسته على يد الخطاط حسن جلبي، والخطاط داود بكتاش، وحصل على الإجازة في خطّي الثلث والنسخ منهما عام: 2007م.
نال العديد من الجوائز في المسابقات الدولية والمحلية في فن الخط العربي، كما شارك في فعاليات الملتقيات المحلية والدولية للفنون الإسلامية، إضافة الى تقديم ورش فنية في دول عدة مثل (دول الخليج العربي، المغرب، الجزائر، الأردن، كندا، سلطنة بروناي ...).
أقام ورشاً تدريبية في الخط العربي في الكويت والأردن وهنغاريا وبروناي. بالإضافة الى إلقائه المحاضرات في الموضوع ذاته.
جمال بن عيسى الكباسي - السعودية
يحمل دبلوم الفنون الجميلة، من قسم الفنون التشكيلية، معهد الفنون الجميلة، بغداد، عام: 1974م، كما تتلمذ على رائد الخط العربي الأستاذ هاشم محمد البغدادي -رحمه الله –، والأستاذ: صادق الدوري.
فاز بمكافأة الخط الكوفي، مسابقة الخط الدولية الثالثة، التي أقامها إرسيكا باسم ابن البواب عام ا996 م، كما حصل على عدد من الجوائز التقديرية في الشارقة، عام: 208م، والجزائر عام: 2009م، إضافة إلى تكريمه لكونه من الرواد في الخط العربي في المملكة العربية السعودية.
شارك في عدد من المعارض، وعضوية لجان التحكيم وعضوية عدد من الجهات العلمية الخاصة بفن الخط، داخل المملكة، كما مثلها في عدد من المعارض والمهرجانات ولجان التحكيم والجمعيات الخليجية والعربية والعالمية.
وفي الوقت الذي قدم العديد من الدورات في تنمية مهارات الخط العربي؛ يعد من المطورين للخط الكوفي في عصره.
حسن جلبي - تركيا
بدأ بمشق الخط على يد الأساتذة: حليم أوزيازيجي، حامد الآمدي، وكمال باطاناي، عام: 1964م، وحصل على الإجازة في خط التعليق والرقعة من الأستاذ كمال باطاناي عام: 1981م.
كلف بترميم خطوط المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة عام: 1983م، وكتب كتابات مسجد قباء، عام: 1987م، وكتاباته في كثير من المساجد، داخل تركيا وخارجها.
حصل على العديد من الجوائز، منها: جائزة الخدمة لفن الخط من وزارة الثقافة التركية، عام 2008م، وجائزة «كنوز البشرية الحية» من وزارة الثقافة التركية، ومنظمة يونيسكو، عام 2010م، والجائزة الكبرى في الفنون التقليدية من رئاسة الجمهورية للثقافة والفنون، عام: 2011م.
عضو هيئة التحكيم في المسابقات الدولية لفن الخط في مركز إرسيكا منذ عام 1986م، وحتى الآن.
منذ عام 1976م؛ حصل مئات الطلبة على إجازات منه، كما شارك في معارض عديدة، وفتح أول معرض شخصي في مركز إرسيكا عام: 1982م.
حسن رضوان - السعودية
أخذ بعض الدروس عند الخطاط التركي محمد أوزجاي، إستانبول، وهو عضو مؤسس بالجمعية السعودية للخط العربي.
حاصل على العديد من الجوائز، من بينها المركز الأول في الخط العربي، في مسابقة الفنون البصرية، بمجلس التعاون لدول الخليج العربي، عام: 2011م، ومسابقة خطاطي وفناني المملكة العربية السعودية، عام: 2011م.
قدم العديد من المحاضرات والندوات والبحوث عن الخط العربي، كما نظم الكثير من فعاليات الخط العربي، مثل المسابقات والمعارض وورش العمل، في العديد من الدول منها: الإمارات والصين ومصر وتونس والكويت والجزائر وكازاخستان.
درّس الخط العربي، والزخرفة الإسلامية، وقدّم عدة دورات في تعليم مهارة الخط العربي، والزخرفة، كما شارك في عضوية عدد من لجان التحكيم في المملكة العربية السعودية، ودول الخليج العربي،
داود بكتاش - تركيا
بدأ تعلم فن الخط عام 1981م، وهو طالب في كلية الحقوق بجامعة إستانبول، وأخذ عن الخطاط يوسف أركون، وابتداء من عام 1982م تعلم على يد الخطاط حسن جلبي خطوط الثلث والنسخ والرقعة، وحصل منه على إجازة عام 1994م، كما تدرب على خطي التعليق والديواني على يد الأستاذ علي آلب أرسلان، بين عامي 2002م و2005م.
ركّز على خط الثلث الجلي، وفاز بالجائزة الأولى فيه، وبمكافأة في مسابقة إرسيكا الأولى 1986م، والجائزة الأولى في الثلث الجلي في مسابقة إرسيكا الثانية 1989م، والجائزة الأولى في خط الثلث في مسابقة إرسيكا الثالثة 1993م والجائزة الأولى في المهرجان الإسلامي، طهران، 1997م، كما شارك في معارض في جميع القارات.
درس فن الخط في ISMEK بمكتبة السليمانية، ومؤسسة الفنون التركية الكلاسيكية، ويعمل -حالياً- محاضراً في كلية الفنون الجميلة بجامعة وقف فاتح سلطان محمد في إستانبول.
زكي الهاشمي - اليمن
يحمل بكالوريوس في اللغة العربية، والماجستير في الفنون جامعة السلطان محمد الفاتح تركيا.
شارك في العديد من الملتقيات والمهرجانات المهتمة بالفنون والخط العربي في كل من دبي، والجزائر والمغرب، والأردن، وماليزيا، إضافة إلى عضوية عدد من لجان التحكيم في مسابقات الخط العربي.
يعمل –حالياً-مدرساً لفن الخط في إسطنبول، وهو خبير ومستشار فني في قلم للفنون والتراث والتعليم في إسطنبول.
كتب المصحف الشريف برواية حفص عن عاصم، كما ألّف عدداً من الكتب، من بينها، الحرف بين المبنى والمعنى، والخط العربي بين قواعد الخط واراء علماء الرسم، وتأصيل فن الخط من منظور علمي، والثوابت والمتغيرات في فن الخط العربي.
زياد حيدر المهندس - العراق
تخرج في كلية الهندسة، جامعة الموصل، عام1992م، وابتدأ في الخط محاكياً كتابات الخطاطين الكبار،وحصل على إجازة في الخط من الأستاذ يوسف ذنون، عام 1995م.
شارك في العديد من المسابقات، وحصل على الجائزة الثانية في الثلث، ومكافئتين في الثلث الجلي والمحقق فيالمسابقة الدولية الثالثة باسم الخطاط ابن البواب، عام: 1993م، كما حصل على الجائزة الأولى في الثلث الجلي، ومكافأة في الثلث العادي في المسابقة الدولية الرابعة باسم الشيخ حمد الله الأماسي، عام: 1996م. إضافة إلى الجائزتين الثالثة والثانية في المسابقة الدولية باسم الحلية في تركيا، لعامي: 2011م و2015م، والجائزة الرئيسة في ملتقى رمضان لكتابة المصحف، عام: 2013م، إضافة لبعض الجوائز والمكافآت الأخرى.
كما شارك في العديد من المعارض والملتقيات الخاصة ولجان التحكيم بفن الخط، في أربيل، ودبي، والشارقة، والكويت، والدوحة، والجزائر، وتركيا، وماليزيا.
سيد أحمد دبلر - تركيا
بدأ تعلم فن الخط بتشجيع من جده الخطاط السيد عبدالله رضا على يد الأستاذ طاهر كوجلو، عام 1999م، ثم بدأ بمشق الثلث على يد الأستاذ حسين أوكسوز عام 2000م.
وبينما كان طالبا في قسم الفنون التقليدية التركية بكلية الفنون الجميلة بجامعة سلجوق (قونية) التي تخرج منها عام 2010م؛ تعلم الديواني والديواني الجلي على يد الأستاذ فاتح أوزقافا.
لا يزال يتلقى دروسا على يد أساتذة كبار، وهم: محمد أوزجاي، وعثمان أوزجاي، وداوود بكتاش، وعلي طوي.
حاز الجائزة الأولى في الثلث الجلي في مسابقة إرسيكا لفن الخط، عام: 2013م، وجائزة الاستحقاق في المسابقة السادسة عشر للفنون الزخرفية لوزارة الثقافة التركية، عام: 2011م، وجائزة الاستحقاق في ملتقى الشارقة لفن الخط العربي، عام: 2014م.
صباح مغديد الأربيلي - العراق
لاحظ اساتذته في المدرسة الابتدائية في أربيل بالعراق موهبته في فن الخط، وتعلم فن الخط، ومارسه بينما كان طالباً يدرس الهندسة في جامعة صلاح الدين في أربيل، وبعد استقراره في المملكة المتحدة.
عام 2002م كان من عداد الخطاطين الذين وصلوا الى نهائيات مسابقة مصحف قطر، وفاز بجوائز من ضمنها الجائزة الأولى في خط النسخ، والجائزة الاولى في خط الثلث في مسابقة ارسيكا عام 2010م، والجائزة الأولى في المهرجان الدولي لفن الخط بالجزائر عام 2009م، والجائزة الأولى في مسابقة كتابة القرآن بدبي عامي 2009م و2010م، والجائزة الأولى في بينالي الدوحة للخط العربي عام 2010م، والجائزة الأولى في مسابقة سوق عكاظ عام 2010م بالمملكة العربية السعودية وشارك في معارض في بلدان عديدة.
عبدالرحمن أمجد - السعودية
درس الخط على يد كبار الخطاطين، أمثال محمد عبد القادر عبد الله، ومحمد أبو الخير، وأحمد ضياء إبراهيم، وحسن جلبي وغيرهم، وحصل على دبلوم الخط العربي من معهد تحسين الخطوط العربية بالقاهرة.
نال العديد من الجوائز، منها الجائزة الثانية في المسابقة الأولى للخط بمصر، عام: 1999م، وجائزة في المسابقة الدولية الخامسة لفن الخط بتركيا، عام: 2001م، وجائزة الخط الأصيل في ملتقى الشارقة الدولي لفن الخط، عام: 2005م، وجائزة الخط الكلاسيكي، في المهرجان الدولي لفن الخط العربي، والزخرفة الإسلامية في الجزائر، عام 2009م.
عضو في العديد من المنظمات، والمسابقات، كما شارك في معارض وورش عمل في المملكة، والإمارات، ومصر، وتونس، والجزائر، وتركيا.
له العديد من المؤلفات، منها: الخط العربي في العمارة والمنشآت الإسلامية في العصر العثماني، خطاط الحرم النبوي العثماني (عبد الله الزهدي) وآثاره الخالدة في المدينة المنورة ومصر.
عبدالرحمن دبلر - تركيا
مواليد قونية، عام: ١٩٨٢م
كانت بداياتُه في الاهتمام بفن الخط، عام: ١٩٩٩م بتشجيع من جده خطاط المسجد النبوي الشريف الشيخ عبد الله رضا، الذي وجهه إلى ملازمة الخطاط د. حسين أوكسوز.
تخرج من قسم الفنون اليدوية التركية التقليدية، فن الخط، كلية الفنون الجميلة في جامعة سلجوق بمدينة قونية، عام ٢٠٠٥م. كما نال شهادة الماجستير من المعهد العالي من قسم العلوم الاجتماعية بها سنة ٢٠٠٩م.
بدأ مزاولة العمل عام ٢٠٠٥م، في ترميم وإصلاح المجموعات الخطية لرجل الأعمال سامي تَوكْ كوزْ، واعتاد على زيارة الخطاط داود بكتاش في إسطنبول، وأخذ عنه خط جلي الثلث، شارك بمعارض مختلفة، وفاز بالعديد من الجوائز.
عبدالرزاق قرة قاش - سوريا
طالب في جامعة وقف فاتح سلطان محمد بكلية الفنون الجميلة، تعلم الخط على يد الخطاط جمعة إبراهيم حتى عام 2001م، وتلقى تعليمه على يد الأستاذ أحمد أمين شمطه، شارك في العديد من المعارض، من بينها: معارض في سوريا، والإمارات، والجزائر، وتركيا، والمملكة المتحدة، واليابان،
كما حصل على العديد من الجوائز في عدد من المسابقات الدولية، منها الجائزة الاولى بخط الديواني في مسابقة بدوي الديراني، إرسيكا، إستانبول، عام: 2010م، والجائزة الثانية في مسابقة الحلية متعددة الخطوط، إستانبول، عام: 2011م، والجائزة الثانية بخط الديواني بمسابقة المدينة المنورة، السعودية، عام: 2014م، والجائزة الثالثة في خط الديواني والثلث والطغراء في مسابقة البردة، أبوظبي، عام: 2008 م، وجائزة في خط الديواني في مسابقة عبدالحميد الكاتب في سورية في عام 2003م.
عبد العزيز بن مصطفى دوملو - السعودية
حاصل على الدكتوراه في التحليل الرياضي من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ودرس الخط العربي على يد كل من الأستاذ أحمد ضياء الدين إبراهيم، والأستاذ حسن جلبي، وحصل على الإجازة في الخط العربي من كل من الأساتذة: أحمد ضياء الدين إبراهيم، وحسن جلبي، وداود بكتاش.
شارك في عدد من معارض الخط العربي في المملكة العربية السعودية، وهو عضو في العديد من اللجان والمسابقات الخاصة بالخط العربي، ومنها: اللجان التنظيمية لملتقى الخطاطين الذي أقامه مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة في عام: 1432هـ. ولجنة التحكيم في مسابقة الخط العربي بسوق عكاظ عام: 1434 هـ، ولجنة التحكيم في مسابقة الخط العربي التي اقيمت ضمن فعاليات مؤتمر مكافحة الإرهاب بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عام 1435 هـ.
عبد الله بن علي رضا المدني - السعودية
تجلت موهبته في فن الخط العربي، فكان شديد الميل إليه، وكثير التأمل في الخطوط، وكتابات المبدعين من الخطاطين، ومنهم الخطاط العثماني عبد الله زهدي.
لم يكتف عبد الله رضا من الخط بالهواية، فبدأ بدراسته على يد خطاط المدينة آنذاك علي رضا القونوي، ونال منه إجازة بذلك.
سافر بعدها إلى بعض البلاد الإسلامية لتنمية موهبته، فسافر إلى القاهرة ودمشق وإستانبول، والتقى فيها عدداً من الخطاطين المشهورين، وتتلمذ على يد بعضهم، ومنهم رضوان بك، وسيد إبراهيم، وبدوي الديراني، وحليم بك، وحامد الآمدي، الخطاط الشهير الذي أجازه في الخط العربي.
في عام 1370هـ، وخلال التوسعة السعودية الأولى للمسجد النبوي الشريف؛ نال شرف الكتابة على أبواب المسجد؛ ونوافذه، وبعض أجزائه الأخرى، ثم عمل خطاطاً في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة
شارك في العديد من المسابقات الدولية لفن الخط العربي، وفاز فيها بإحدى الجوائز الأولى.
له كتاب بعنوان بدائع خطية من الروضة النبوية، جمع فيه بعض لوحاته، كما أعد كتاباً آخر لنماذج أخرى من خطوطه ولوحاته.
عبيدة البنكي - سوريا
تخرج من جامعة حلب، وحصل على البكالوريوس في الهندسة الزراعية، ومنح وشاح الاستحقاق من قطر، فاز بمجموعة من الجوائز منها الجائزة الدولية الأولى لكتابة مصحف قطر، والجائزة الذهبية في مهرجان طهران الدولي لفن الخط العربي 2001م، وفي مسابقات إرسيكا، فاز بالجائزة الأولى في خط الريحان عام: 1997م، والجائزة الثانية في خط النسخ، عام: 1989م والجائزة الثانية في خط النسخ، عام: 2000م فضلا عن تسع جوائز تقديرية في خطوط الثلث والنسخ والتعليق الجلي والتعليق العادي؛ وفاز أيضا بالجائزة الأولى في مسابقة وزارة المعارف السعودية عام: 2000م.
هو أيضا رئيس هيئة تحكيم ملتقى الدوحة الدولي لفن الخط العربية 2010م، ورئيس هيئة تحكيم مسابقة أرامكو للخط العربي في المملكة العربية السعودية 2010م، وعضو هيئة تحكيم مسابقة إرسيكا التاسعة 2013م وفي هيئات تحكيم أخرى، وشارك في كثير من المعارض في الدول العربية.
عثمان أوزجاي - تركيا
تخرج في قسم الالهيات بجامعة مرمرة، وتعلم خط الثلث على يد أستاذة فؤاد باشار، وحصل على إجازة في خطي الثلث والنسخ، وفاز بخمس جوائز في مسابقة إرسيكا الأولى والثانية، وبالجائزة الأولى في المسابقة التي نظمها مكتب الشهيد بالكويت في عام 1997م.
ينجز الخطاط عثمان أوزجاي لوحاته في الثلث والثلث الجلي والنسخ والمحقق، وهي موجودة في متاحف كثيرة، ومجموعات خاصة.
عثمان طه - خطاط مصحف المدينة النبوية - السعودية
أخذ مبادئ الخط من والده الذي كان يجيد خط الرقعة، وتتلمذ على كبار الخطاطين، ومنهم الأستاذ محمد علي المولوي، والأستاذ محمد الخطيب، والأستاذ حسين حسن التركي، والشيخ عبد الجواد الخطاط، والأستاذ إبراهيم الرفاعي، والأستاذ محمد بدوي الداراني، والأستاذ هاشم محمد البغدادي، والأستاذ محمد عبد القادر عبد الله رحمهم الله.
كما حصل على إجازة في الخط العربي عام 1973م، من شيخ الخطاطين في العالم الإسلامي الأستاذ/ حامد الأمدي، (التركي) رحمه الله.
درس الرسم وعلم الزخرفة على يد الأستاذ سامي برهان ثم الأستاذ نعيم إسماعيل –رحمه الله-.
عين عضواً في هيئة التحكيم الدولية لمسابقة الخط العربي منذ عام 1988م، التي تجري في مدينة استانبول، وفي العام نفسه عين خطاطاً لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، وكاتباً لمصحف المدينة النبوية بالروايات المتواترة المشهورة، (حفص، ورش، قالون، الدوري).
عمر الجمني - تونس
ـيحمل شهادة الكفاءة المهنية في التصميم والإشهار، وهو خطاط ومصمم غرافيكي.
عضو لجنة التحكيم في مهرجانات الجزائر، وعضو شرفي في جمعيات الخطاطين بالأردن ومصر والمغرب والعراق.
شارك في العديد من المسابقات والمعارض والمهرجانات والملتقيات المحلية والدولية مابين عام: 1987م، و 2018م، وحصل أثناءها على العديد من الجوائز.
كما أنجز جداريات لست جوامع في تونس، وكتب خطوط الأوراق النقدية التونسية، كما نال وسام الاستحقاق الثقافي، الصنف الرابع.
فرهاد قورلو - تركيا
عندما كان طالباً في كلية الإلهيات بجامعة 19 مايو؛ تعرف على الخطاط مظفر أجويد وأخذ دروسه الأولى في خط الرقعة منه، وبعدها تتلمذ على يد الأستاذ حسن جلبي في خطي الثلث والنسخ، وحصل على إجازته عام: 1996م.
حصل على العديد من الجوائز في مسابقات عدة، ومنها الجوائز الأولى في خطوط الثلث والثلث، النسخ والثلث الجلي، والجائزة الأولى في خط الثلث الجلي، والمكافأة الأولى في خط الثلث في مسابقات الخط التي نظمها مركز إرسيكا.
له كتابات في العديد من الجوامع والمساجد والاسبلة في إستانبول، والمناطق المجاورة لها، بالإضافة إلى كتابته لمئة حلية شريفة، وأربعين لوحة خط.
يعمل حاليا كإمام وخطيب في جامع المشروطية في منطقة نيشان طاشي باستانبول.
فهد المجحدي - السعودية
حاصل على إجازه من الخطاط الأستاذ ناصر الميمون، والخطاط الشيخ حسن جلبي في إستانبول، والخطاط الأستاذ ممتاز دوردو في إستانبول، كما نال شهادة من مركز الأبحاث والفنون(ارسيكا) في إستانبول في فن الخط العربي، وشارك في عدد من المعارض والملتقيات وورش العمل والمعارض داخل المملكة وخارجها.
ماجد اليوسف - السعودية
انجذب ماجد اليوسف منذ الصغر إلى الفنون والتعبير الإبداعي. بدأ اهتمامه بالرسم والتصوير الزيتي وبناء النماذج، ثم تبعهم فن الخط. تتبع ماجد المسار التقليدي الذي وضعه الخطاطون الأوائل، وكان حريصًا للغاية على اكتساب المهارات والتقنيات اللازمة التي درسّها له كبار الخطاطين. إلا أنه مع مرور الوقت وبذل الجهود الواسعة وحماسته نحو الابتكار، بدأ يصنع مساره الخاص ويضع علامة تجارية خاصة به على أعماله الإبداعية.
شارك ماجد في العديد من المعارض حول العالم، كما أنه يحمل درجة الماجستير في الفنون والتصميم. ودرّس فن الخط والطباعة في عدد من المؤسسات الفنية والجامعات والكليات المختلفة. ولا يزال يقدّم خدماته في وكالات مشهورة عالميًا في مجال الدعاية والإعلان وتصميم العلامات التجارية إلى جانب الاستفادة من تلك الخدمات. كما عمل على عدة مشاريع نالت جوائز في مجال تصميم المنازل وأخرى مع العملاء من الشركات.
فأسلوب التعليم الذاتي الذي يتّبعه ماجد وطبيعته الفضولية وعقله الخلّاق ومهاراته في الرسم والفن التجريدي والتشريح، إلى جانب اهتمامه الشديد بالتفاصيل والتعاون المستمر، جعله من كبار فناني الخط ومن محترفي مجاله.
مثنى عبدالحميد العبيدي - العراق
درس الخط العربي والزخرفة الاسلامية في بغداد، وحاز إجازة المدرسة البغدادية، بدرجة الإجادة، عام: 2005م.
زخرف المصحف الخاص بدولة العراق، عام: 2000م، كما صحح وأعاد تأهيل مصحف الدولة الكبير في العراق، عام: 2000م، وشارك في عدد من معارض الفنون في المملكة، والإمارات، وعمان، والأردن، ولوكسمبورغ، واليابان.
أقام معرضا في الشارقة بدعوة من حاكم الشارقة عام 2009م، وحاز العديد من الجوائز، منها: جائزة التميز في الخط والزخرفة من وزارة الاوقاف، عام: 1987م، والجائزة الأولى في خط الثلث في مسابقة إرسيكا، عام 1998م، وجائزة التميز الأولى في الملتقى الدولي الأول للفن الإسلامي في سورية سنة 2008م، وجائزة التميز في ملتقى دبي الدولي للخط العربي سنة 2008م، وجائزة الفن الكلاسيكي في ملتقى الشارقة الدولي للفن الإسلامي سنة 2009م، إضافة إلى جوائز أخرى.
محمد أمجد - السعودية
حاصل على إجازة في خطي الثلث والنسخ من الشيخ حسن جلبي، والأستاذ داود بكتاش، والأستاذ أحمد ضياء، وهو عضو الجمعية العلمية للخط العربي بجامعة أم القرى
حصل على المركز الأول في مسابقة الخط في المملكة العربية السعودية لعدة سنوات، كما حصل على المركز الأول في الثلث الجلي في مسابقة الكويت الخامسة التي نظمها مركز الكويت للفنون الاسلامية، ومكافأة تقديرية في خط الثلث الجلي في المسابقة الدولية (ارسيكا) باستانبول عام 2001م، والجائزة التقديرية في خط الثلث الجلي في المسابقة الدولية التي ينظمها بنك البركة بتركيا عام 2012م،
شارك في عدد من المعارض والملتقيات وورش العمل والدورات التدريبية والمهرجانات داخل المملكة وخارجها، كما شارك في لجان التحكيم لعدد من المسابقات.
له كتابات في بعض المساجد، وله أعمال مقتناة لدى العديد من الشخصيات والجهات داخل السعودية وخارجها.
محمد فاروق الحداد - سوريا
تلقى الخط العربي على يد الأستاذ عدنان الشيخ عثمان، ويعمل مدرساً لفن الخط العربي في مركز الشارقة لفن الخط العربي والزخرفة.
فاز بالعديد من الجوائز الدولية، وكان أولها وهو في سن: 17 عاماً، وشارك في مسابقات الخط الدولية التي ينظمها مركز ارسيكا في استانبول، منذ عام: 1993م، وفاز في جميعها، وحصد: 13 جائزة دولية، كان من أبرزها المراكز الأولى في خطوط الثلث الجلي والثلث العادي والديواني الجلي أكثر من مرة، وآخرها عام 2007م، حيث حصد المراكز الأولى في الثلث والثلث الجلي والديواني الجلي، كما فاز بالمركز الأول في العديد من المسابقات في السعودية، والإمارات، والجزائر، وتركيا، وإيران.
كتب خطوط العديد من المساجد، منها: جامع الشيخ زايد الكبير، وجامع الشيخ محمد بن راشد، وغيرها.
كما أنه عضو لجنة تحكيم في مهرجان مسقط سلطنة عمان.
ممتاز سجكين دوردو - تركيا
كان سبب اهتمامه بالخط، دراسة القران الكريم، فنصحه أصحابه لما شاهدوا فيه الاهتمام الزائد بالخط أن يلتقي بالخطاط مصطفى أجت المجاز من الخطاط حامد الامدي، فبدأ يتردد عليه، يوماً واحدًا في الأسبوع على مدى عام كامل، وتلقى منه فنون خطي الرقعة والنسخ.
عام 1980 بدأ دراسة الخط مع الخطاط حسن جلبي، ثم ابتعد عنه قليلاً، ومارس الخط بجهوده الشخصية ولم يتركه. وفي عام: 1994م؛ أكمل مع أستاذه حسن جلبي من النقطة التي توقف عندها، ثم حاز إجازة في خطي الثلث والنسخ من الخطاط حسن جلبي عام 1995م.
يشارك بخطوطه وأعماله الفنية في معارض الخط والنشاطات الاخرى المتعلقة بالخط الداخلية، إضافة إلى مشاركته في الكثير من المعارض الخارجية.
يعمل –حالياً-مدرسا دائما لدى مركز ارسيكا للتاريخ والفنون والثقافة الاسلامية
ناصر بن عبدالعزيز الميمون - السعودية
تعلم قواعد الخط العربي منذ الصغر على نفسه، ثم أصبحت الهواية احترافاً، وحصل على شهادات تقدير من خطاطين مشهورين، وهم: سيد إبراهيم، وحسن جلبي، وكامل البابا، وعبد الله رضا.
فاز في (30) جائزة محلية وخليجية ودولية في كل من السعودية، والإمارات، والكويت، وسلطنة عمان، وقطر، والعراق، والمغرب، وتركيا، وباكستان، وإيران،
عضو مجلس إدارة الجمعية العربية السعودية للخط العربي، وعضو اللجنة الاستشارية لملتقى أشهر خطاطي المصحف الشريف في العالم الذي أقيم بالمدينة المنورة, 1432هـ -2011م.
أقام عدة معارض شخصية للخط العربي في السعودية، ودولة الكويت، كما مثل المملكة العربية السعودية في العديد من المهرجانات الدولية والمسابقات العالمية.
خط اسم المملكة العربية السعودية على شعار المئوية، بمناسبة مرور مئة عام على تأسيس المملكة، وله عدة مقتنيات منتشرة في: السعودية، الإمارات، الكويت، قطر، تركيا،ماليزيا.
ناصر عبدالوهاب النصاري - اليمن
رئيس جمعية الخطاطين اليمنيين
حــاصل على أجازة الخط العربي من الأستاذ الكبير / يوسف ذوالنون الموصلي، قام بكتابة العديد من المساجد باليمن، واستاذ لجملة الخطاطين المجودين في الجمهورية اليمنية
وسام شوكت متى - العراق
تخرج في قسم الهندسة المدنية في جامعة البصرة بالعراق سنة 1996، شغف بفن الخط منذ صغره وشجعه أستاذه محمد رضا سهيل على تعلم الخط عام: 1984م
بدأ عمله كخطاط ومصمم عام: 1990م، وشارك في العديد من المسابقات والمعارض في العراق وحصل على العديد من الجوائز من بينها مسابقة البردة العالمية، ومهرجان السلام الثالث للخط العربي، والزخرفة الإسلامية.
تخصص في مجال التصميم باستعمال الأحرف العربية، وتصميم الشعارات، كما نظم حلقات دراسية وورش عمل، وأعد مقالات عن فن الخط.
أقام العديد من المعارض، ونظم مؤخراً معرضاً شخصياً في نيويورك، كما شارك في عدد من أهم المعارض المحلية والعربية والدولية في كل من العراق، والإمارات، وقطر، وألمانيا، والدانمارك، وإيطاليا.
تعرض بعض أعماله الفنية في بعض المتاحف، وضمن مقتنيات خاصة في العالم.